كما كان ستانلي كوبريك من قبل، ينفرد المخرج ترنس مالك بالقدرة على الإنفراد بالرأي كاملاً وبتقديم ما يريد تقديمه هو وليس شركة الإنتاج او الموزّع او الناقد او الجمهور. إنه ليس فقط مخرجاً مستقلاً كبيراً، كما كان حال كوبريك وكما هو حال فرنسيس فورد كوبولا، بل فناناً موهوباً ومثقّفاً يمارس الفيلم كما لو كان يقرأ ويكتب في آن واحد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق